الثلاثاء، 12 يونيو 2012

اتصال نصير ال البيت بشيخ الشيعة الشيخ حسين علي يعقوب

  اتصال نصير ال البيت بشيخ الشيعة الشيخ حسين علي يعقوب

الحوار كان حول رواية  المسخ عند الشعية 
الخصال للصدوق (381 هـ) صفحة494

2 - حدثنا أبو الحسن علي بن أحمد الأسواري المذكر قال حدثنا مكي ابن أحمد بن سعدويه البرذعي قال حدثنا أبو محمد زكريا بن يحيى بن عبيد العطار بدمياط قال حدثنا القلانسي قال حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسي قال حدثنا علي بن جعفر عن معتب مولى جعفر عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن علي بن أبي طالب ع قال سألت رسول الله صلى الله عليه وآله عن المسوخ فقال هم ثلاثة عشر الفيل والدب والخنزير والقرد والجريث والضب والوطواط والدعموص والعقرب والعنكبوت والأرنب وسهيل والزهرة فقيل يا رسول الله وما كان سبب مسخهم ؟ فقال أما الفيل فكان رجلا لوطيا لا يدع رطبا ولا يابسا وأما الدب فكان رجلا مؤنثا يدعو الرجال إلى نفسه وأما الخنازير فكانوا قوما نصارى سألوا ربهم إنزال المائدة عليهم فلما أنزلت عليهم كانوا أشد ما كانوا كفرا وأشد تكذيبا وأما القردة فقوم اعتدوا في السبت وأما الجريث فكان رجلا ديوثا يدعو الرجال إلى حليلته وأما الضب فكان رجلا أعرابيا يسرق الحاج بمحجنه وأما الوطواط فكان رجلا يسرق الثمار من رؤوس النخل وأما الدعموص فكان نماما يفرق بين الأحبة وأما العقرب فكان رجلا لذاعا لا يسلم على لسانه أحد وأما العنكبوت فكانت امرأة تخون زوجها وأما الأرنب فكانت امرأة لا يتطهر من حيض ولا غيره وأما سهيل فكان عشارا باليمن وأما الزهرة فكانت امرأة نصرانية وكانت لبعض ملوك بني إسرائيل وهي التي فتن بها هاروت وماروت وكان اسمها ناهيل والناس يقولون ناهيد


علل الشرائع للصدوق (381 هـ) الجزء2 صفحة488
5 - حدثنا أبو الحسن علي بن عبد الله الأسواري قال  حدثنا مكي بن أحمد ابن سعدويه البرذعي قال  حدثنا أبو زكريا بن يحيى بن عبيد العطار بدمياط قال حدثنا القلانسي قال حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسي قال  حدثنا علي بن جعفر عن معتب مولى جعفر عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن علي بن أبي طالب ع قال  سئل رسول الله صلى الله عليه وآله عن المسوخ قال  هم ثلاثة عشر الفيل والدب والخنزير والقرد والجري والضب والوطواط والدعموص والعقرب والعنكبوت والأرنب والزهرة وسهيل فقيل  يا رسول الله ما كان سبب مسخهم ؟ قال  أما الفيل فكان رجلا لوطيا لا يدع رطبا ولا يابسا وأما الدب فكان رجلا مخنثا يدعو الرجال إلى نفسه وأما الخنزير فقوم نصارى سألوا ربهم تعالى أن ينزل المائدة عليهم فلما نزلت عليهم كانوا أشد كفرا وأشد تكذيبا وأما القردة فقوم اعتدوا في السبت وأما الجري فكان ديوثا يدعوا الرجال إلى أهله وأما الضب فكان أعرابيا يسرق الحاج بمحجنه وأما الوطواط فكان يسرق الثمار من رؤس النخل وأما الدعموص فكان نماما يفرق بين الأحبة وأما العقرب فكان رجلا لذاعا لا يسلم من لسانه أحد أما العنكبوت فكانت امرأة سحرت زوجها وأما الأرنب فكانت امرأة لا تطهر من حيض ولا غيره وأما سهيل فكان عشارا باليمن وأما الزهرة فكانت امرأة نصرانية وكانت لبعض ملوك بني إسرائيل وهي التي فتن بها هاروت وماروت وكان اسمها ناهيل والناس يقولون ناهيد



http://www.4shared.com/music/zKjjYaE2/______________.html

التعليقات : 0

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة © 2011 منهــاج الســـنـــة | المدونة تعمل تحت منصة: Blogger